الاقصى

الجمعة، يوليو ٢٥، ٢٠٠٨

امنيات....واحلام

كنت عايزه آخد افكاركم وندردش مع بعض

اول حاجه عايزه اقولهاان انا من ضمن هواياتى التصوير بكافه انواعه ؛


وزى ما بيقولوا حاجه كده فى دمى ،

وكنت بتمنى ولسه بتمنى انه يكون معايا موبايل بكاميرا عشان احقق امنياتى



المهم عشان ما اطولش انا كنت بفكر انا وبنات اصحابى اننا نعمل مشروع كده

المشروع ده عباره عن استوديو للتصوير عشان اخواتنا فى افراحهم


بيقعدوا يدوروا على واحد ست تصورهم لحد ما يدوخوا،




وفى الآخر مابتبقاش ضامنه مين اللى هيحمضلها الصور دى ومين اللى هيشوفها .





فاحنا قولنا اننا نتعلم الفوتو شوب والتحميض والتصوير جيد جدا ونبتدى فى المشروع واللى انا بحلم بيه بجد .


ومن هنا جات لينا فكره جديده مكمله للمشروع وهو اننا نعمل بجوار الاستوديو كوافير اسلامى ،



بمعنى ان العروسه اللى تيجى تبقى عارفه هتطلع ازاى،


وانها هتلبس الكاب وهى طالعه -عشان ما نخدش احنا الذنب - وبعد كده تطلع من على الكوافير على الاستوديو .


وساعتها تتصور بكل طمانينه وتتضمن ان صورها هتكون فى ايد امينه لحد ما توصلها.
ايه رايكم ؟؟؟

* وده عشان اخواتنا كلهم *